السبت، 22 نوفمبر 2014

الدجال الأحمق


عبدالله نصر الشهير بــ«ميزو» تخرج فى كلية أصول الدين قسم الدعوة جامعة الأزهر  « بدأت شهرته مع حركة «25» يناير التى شارك فيها وأطلق عليه الثوار ألقاب «الأزهرى الثائر» و«خطيب التحرير» بعدها استغل ماحققه من شهرة وبدأ فى التعبير عن آرائه الجريئة التى تتناقض فى أغلبها مع التراث الثابت للفكر الإسلامى منها 
1_  «صحيح البخارى مسخرة   للإسلام والمسلمين»، مشيرًا إلى أن «عذاب القبر ليس من الثوابت».
2- لتشكيكه فى حقيقة عذاب القبر، قال: لا يوجد شىء اسمه «عذاب القبر» لأنه لا عذاب مطلقا إلا بعد البعث والحساب
3- عقد النكاح فى كتب الفقه يعد هو المعنى الحقيقى للزنى»، موضحًا أن نص عقد النكاح فى كتب الفقه، يقول: إن «النكاح هو عقد تملك بضع المرأة»، مشبها العقد بعقد التجارة لتملك سيارة وأملاك، مضيفا أن عقد النكاح تعامل مع المرأة على أنها «أمة» عند الرجل، وكأن الرجل لا يمتلك من المرأة سوى جسدها
4- أن الجنة ليست للمسلمين وحدهم

وأخيرا 
طالب الدكتور محمد مختارجمعة وزير الأوقاف وزارة الداخلية وأجهزة الأمن، بالقبض على الشيخ محمد عبدالله نصر لأنه ليس خطيبًا معتمدًا لدى الوزارة.
وأضاف وزير الأوقاف أن «نصر ليس له أي علاقة بالأوقاف ولا بالخطابة»، مؤكدًا: «الأوقاف لم ولن تصرح لعبد الله نصر ولا لأمثاله بالخطابة، وما قاله أهان الإسلام وأهان البخارى.
عدد من الشيوخ والأئمة وصفوا الشيخ ميزو بالجاهل، واتهموه بأنه يسعى «للشو» الإعلامى على حساب دينه وآخرته.
وقال الداعية الإسلامى الحبيب على الجفرى، عن فتاوى وتصريحات «ميزو»: إن «تطاول السفهاء على الصحابة والاستهزاء بكتب الحديث تطرف يغذى التطرف الدينى، وكلاهما يجلب المزيد من الصراعات التى أثخنت الأمة بالجراح»، مشيرًا إلى أن حديث  وسب خطيب التحرير لصحيح البخارى «يفضح جهل فاعله».
وكلف النائب العام المستشار هشام بركات، المحامى العام لنيابات جنوب الجيزة المستشار ياسر التلاوى، باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، نحو البلاغين المقدمين من مدير عام شئون الدعوة بمجمع البحوث الإسلامية، الشيخ عبدالعزيز النجار، والأستاذ بكلية حقوق حلوان، منصور عبدالغفار، ضد المدعو محمد عبدالله نصر الشهير بـ«الشيخ ميزو»، بتهمة ازدراء الدين الإسلامى، وانتحاله صفة الانتساب لمؤسسة الأزهر.
وقد حمل البلاغان رقمى 16142، 16143، وأوضحا أن المشكو فى حقه ظهر على العديد من الفضائيات متحدثا فى أمور تخص أساسيات ديننا الحنيف مرتديا زى العلماء وشيوخ الأوقاف، وطعن ونال من ثوابت عقيدتنا وديننا الإسلامى.
وفى النهاية
مازال هذا الأحمق يبث سمومه فى الإعلام الوضيع
أين شيخ الأزهر
أين وزير الأوقاف
أين دار الإفتاء
أين علماؤنا الأجلاء
 
وأعتذر على الإطالة



هناك 4 تعليقات:

م م يقول...

شخص نكرة ، مرتزق ، واراؤه هذه ليست اراؤه وانما اوامر من يدفع له ثمنها ، لا يستحق الكلام عنه كشخص وانما الكلام يكون عن المناخ الذي سمح لامثاله بالظهور

ولسه بحلم بيوم.... يقول...

م م
نورتنى
إستفزنى الموتور بكلامه الخبيث
إستفزتنى بملابسه التى يتخفى ورائها
و بالفعل هو نكرة

Unknown يقول...

سمعت عنه
ولكنها المرة الأولى
التى أرى صورة(سحنته)
زمن الروابض وللأســــــف

ولسه بحلم بيوم.... يقول...

دكتوررة نور
صدقت وصدق رسول الله حين قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة
قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة